قال تعالى:
(وَبَشِّرِ اِ۬لصَّٰبِرِينَ () اَ۬لذِينَ إِذَآ أَصَٰبَتْهُم مُّصِيبَةٞ قَالُوٓاْ إِنَّا لِلهِ وَإِنَّآ إِلَيْهِ رَٰجِعُونَۖ () أُوْلَٰٓئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَٰتٞ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٞۖ وَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ اُ۬لْمُهْتَدُون)
تتقدم عائلة (أهل أوفى) بجزيل الشكر و الامتنان و العرفان لكافة المعزين الذين توافدوا عليها من جميع جهات الوطن أو الذين منعتهم ظروفهم الخاصة فاتصلوا للتعزية في وفاة الوالد اباه ولد محمد شيخُنا ولد أوفى من مشايخ و وجهاء و أعيان و دعاة و رجال سياسية و شعراء و وفود قبائل و مواطنين و معارف و أصدقاء الفقيد و جميع المسلمين ممن صلوا عليه أو حضروا الدفن أو دعوا له و كل من واسانا بلفظه أو بقلمه في مواقع التواصل الاجتماعي فكتبوا عن مآثر المرحوم طبقاً للوصايا النبوية (اذكروا محاسن موتاكم) فكانت تعابير جميع هؤلاء بلسماً في تخفيف وجع الفاجعة و ألم الفقد . فشكر الله سعيهم جميعا و نسأل الله العلي الكريم أن يجازيهم عنا خير الجزاء لما بذلوه و جعل الله جميع ذلك في موازين حسناتهم و أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته و أن يجعل قبره روضة من رياض الجنة و أن يسكنه الجنة في أعلى عليين بجوار سيد المرسلين صلى الله عليه و على آله و صحبه و سلم
و إنا لله وإنا إليه راجعون
أسرة : أهل أوفى
